About حساسية الطعام
About حساسية الطعام
Blog Article
حساسة الطعام أم عدم تحمل الطعام؟ الإجراءات الطبية ذات الصلة
تتضمن المواد المسببة للحساسية الشائعة بعض الأطعمة والغبار وحبوب اللقاح النباتية والأدوية.
تشمل علامات وأعراض حساسية الطعام الأكثر شيوعًا ما يأتي:
أ) التوقف عن تناول الاطعمة المشتبه بها لمدة أسبوعين ومن ثم معاودة تسجيل الاعراض الظاهرة خلال هذه الفترة.
يوجد الكثير من أنواع الأطعمة التي يمكن أن تسبب الحساسية، ولكن هنك مجموعة منها هي الأكثر شيوعًا، وفي ما يأتي الأطعمة التي تسبب الحساسية:
تُعدّ حساسيّة محار البحر من أكثر أنواع حساسيّة الطعام شيوعًا لدى البالغين والأطفال، وتتراوح شدّة هذا النوع من الحساسيّة بين الخفيفة لدى البعض، أو المتوسطة، أو الشديدة جدًا في بعض الحالات، ومثل باقي أنواع الحساسيّة تؤدي بعض البروتينات الموجودة في المحّار إلى تحفيز الجهاز المناعيّ لمهاجمتها.[٩]
في معظم الأحيان تظهر أعراض حساسية الطعام خلال فترة تتراوح بين عدة دقائق إلى ساعتين تقريبًا، وقد تزيد عن عدة ساعات في حالات نادرة، وهذه الأعراض تختلف في شدّتها بين الأشخاص، فبعضها قد لا يكون خطيرًا، بينما يكون بعضها الآخر خطيرًا ومهددًا لحياة الشخص، وفيما يأتي ذكر لأشهر أعراض حساسية الطعام:[٢]
بعض الأسماك، مثل: التونة أو الماكريل التي لا يتم تبريدها بشكل صحيح والتي تحتوي على كميات كبيرة من البكتيريا قد تحتوي أيضًا على مستويات عالية من الهيستامين التي تثير أعراضًا مشابهة لأعراض حساسية الطعام.
فإذا كانت لديك حساسية تجاه مادة معينة مستخدمة في هذا الاختبار، سيظهر نتوء بارز أو يحدث تفاعل تحسسي.
يمكن أن يتسبب أي طعام تقريبًا في نور الإمارات حدوث رد فعل تحسسي، ولكن هناك بعض الأطعمة المسؤولة عن معظم أنواع الحساسية الغذائية، والأطعمة الأكثر شيوعًا التي تسبب الحساسية هي:
القمح: تعد منتجات القمح من الأغذية الأساسية في العديد من دول العالم، وتشمل الأرز، والمعكرونة، بالإضافة إلى المنتجات ذات الصلة بالقمح التي قد تتأثر خلال عملية التصنيع، مثل الشوفان.
ورغم أن حالة عدم تحمُّل الطعام مزعجة أيضًا، لكنها أقل خطورة ولا تؤثر في الجهاز المناعي.
يقوم الطبيب في هذا الاختبار بتقديم كميّات بسيطة من أنواع مختلفة من الأطعمة التي يُعتقد أنّها السبب وراء الحساسية للشخص المصاب لمراقبة الأعراض الظاهرة خلال تناول هذه الأطعمة وتحديد المسبّب للحساسيّة منها. ملخص المقال
ولا يفهم كثير من الناس مدى خطورة التفاعل التحسُّسي تجاه الطعام، وقد لا يدركون أن قدرًا ضئيلاً للغاية من نوع معين من الأطعمة قد يسبب تفاعلاً تحسُّسيًا حادًا لدى بعض الناس.